حُرِّمَتۡ عَلَيۡكُمُ ٱلۡمَيۡتَةُ وَٱلدَّمُ وَلَحۡمُ ٱلۡخِنزِيرِ وَمَآ أُهِلَّ لِغَيۡرِ ٱللَّهِ بِهِۦ


وَٱلۡمُنۡخَنِقَةُ وَٱلۡمَوۡقُوذَةُ وَٱلۡمُتَرَدِّيَةُ وَٱلنَّطِيحَةُ وَمَآ أَكَلَ


ٱلسَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيۡتُمۡ وَمَا ذُبِحَ عَلَى ٱلنُّصُبِ وَأَن تَسۡتَقۡسِمُواْ


بِٱلۡأَزۡلَٰمِۚ ذَٰلِكُمۡ فِسۡقٌۗ ٱلۡيَوۡمَ يَئِسَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمۡ فَلَا


تَخۡشَوۡهُمۡ وَٱخۡشَوۡنِۚ ٱلۡيَوۡمَ أَكۡمَلۡتُ لَكُمۡ دِينَكُمۡ وَأَتۡمَمۡتُ عَلَيۡكُمۡ


نِعۡمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ ٱلۡإِسۡلَٰمَ دِينٗاۚ فَمَنِ ٱضۡطُرَّ فِي مَخۡمَصَةٍ


غَيۡرَ مُتَجَانِفٖ لِّإِثۡمٖ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٞ 3 يَسۡ‍َٔلُونَكَ مَاذَآ


أُحِلَّ لَهُمۡۖ قُلۡ أُحِلَّ لَكُمُ ٱلطَّيِّبَٰتُ وَمَا عَلَّمۡتُم مِّنَ ٱلۡجَوَارِحِ


مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ ٱللَّهُۖ فَكُلُواْ مِمَّآ أَمۡسَكۡنَ عَلَيۡكُمۡ


وَٱذۡكُرُواْ ٱسۡمَ ٱللَّهِ عَلَيۡهِۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ سَرِيعُ ٱلۡحِسَابِ 4


ٱلۡيَوۡمَ أُحِلَّ لَكُمُ ٱلطَّيِّبَٰتُۖ وَطَعَامُ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ حِلّٞ لَّكُمۡ


وَطَعَامُكُمۡ حِلّٞ لَّهُمۡۖ وَٱلۡمُحۡصَنَٰتُ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ وَٱلۡمُحۡصَنَٰتُ


مِنَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ مِن قَبۡلِكُمۡ إِذَآ ءَاتَيۡتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ


مُحۡصِنِينَ غَيۡرَ مُسَٰفِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِيٓ أَخۡدَانٖۗ وَمَن يَكۡفُرۡ


بِٱلۡإِيمَٰنِ فَقَدۡ حَبِطَ عَمَلُهُۥ وَهُوَ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ مِنَ ٱلۡخَٰسِرِينَ
حرمت عليكم ٱلميتة وٱلدم ولحم ٱلخنزير وما أهل لغير ٱلله به وٱلمنخنقة وٱلموقوذة وٱلمتردية وٱلنطيحة وما أكل ٱلسبع إلا ما ذكيتم وما ذبح على ٱلنصب وأن تستقسموا بٱلأزلم ذلكم فسق ٱليوم يئس ٱلذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم وٱخشون ٱليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم ٱلإسلم دينا فمن ٱضطر في مخمصة غير متجانف لإثم فإن ٱلله غفور رحيم يسٔلونك ماذا أحل لهم قل أحل لكم ٱلطيبت وما علمتم من ٱلجوارح مكلبين تعلمونهن مما علمكم ٱلله فكلوا مما أمسكن عليكم وٱذكروا ٱسم ٱلله عليه وٱتقوا ٱلله إن ٱلله سريع ٱلحساب ٱليوم أحل لكم ٱلطيبت وطعام ٱلذين أوتوا ٱلكتب حل لكم وطعامكم حل لهم وٱلمحصنت من ٱلمؤمنت وٱلمحصنت من ٱلذين أوتوا ٱلكتب من قبلكم إذا ءاتيتموهن أجورهن محصنين غير مسفحين ولا متخذي أخدان ومن يكفر بٱلإيمن فقد حبط عمله وهو في ٱلأخرة من ٱلخسرين




الصفحة السابقة الصفحة التالية


حفظ الصفحة


استكمال القراءة