۞وَٱكۡتُبۡ لَنَا فِي هَٰذِهِ ٱلدُّنۡيَا حَسَنَةٗ وَفِي ٱلۡأٓخِرَةِ


إِنَّا هُدۡنَآ إِلَيۡكَۚ قَالَ عَذَابِيٓ أُصِيبُ بِهِۦ مَنۡ أَشَآءُۖ وَرَحۡمَتِي


وَسِعَتۡ كُلَّ شَيۡءٖۚ فَسَأَكۡتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤۡتُونَ


ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلَّذِينَ هُم بِ‍َٔايَٰتِنَا يُؤۡمِنُونَ 156 ٱلَّذِينَ يَتَّبِعُونَ


ٱلرَّسُولَ ٱلنَّبِيَّ ٱلۡأُمِّيَّ ٱلَّذِي يَجِدُونَهُۥ مَكۡتُوبًا عِندَهُمۡ


فِي ٱلتَّوۡرَىٰةِ وَٱلۡإِنجِيلِ يَأۡمُرُهُم بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَيَنۡهَىٰهُمۡ


عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ ٱلطَّيِّبَٰتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيۡهِمُ


ٱلۡخَبَٰٓئِثَ وَيَضَعُ عَنۡهُمۡ إِصۡرَهُمۡ وَٱلۡأَغۡلَٰلَ ٱلَّتِي كَانَتۡ


عَلَيۡهِمۡۚ فَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِهِۦ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَٱتَّبَعُواْ


ٱلنُّورَ ٱلَّذِيٓ أُنزِلَ مَعَهُۥٓ أُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ 157


قُلۡ يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ إِنِّي رَسُولُ ٱللَّهِ إِلَيۡكُمۡ جَمِيعًا ٱلَّذِي


لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ يُحۡيِۦ وَيُمِيتُۖ


فَ‍َٔامِنُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِ ٱلنَّبِيِّ ٱلۡأُمِّيِّ ٱلَّذِي يُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ


وَكَلِمَٰتِهِۦ وَٱتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمۡ تَهۡتَدُونَ 158 وَمِن


قَوۡمِ مُوسَىٰٓ أُمَّةٞ يَهۡدُونَ بِٱلۡحَقِّ وَبِهِۦ يَعۡدِلُونَ
وٱكتب لنا في هذه ٱلدنيا حسنة وفي ٱلأخرة إنا هدنا إليك قال عذابي أصيب به من أشاء ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون ٱلزكوة وٱلذين هم بٔايتنا يؤمنون ٱلذين يتبعون ٱلرسول ٱلنبي ٱلأمي ٱلذي يجدونه مكتوبا عندهم في ٱلتورىة وٱلإنجيل يأمرهم بٱلمعروف وينهىهم عن ٱلمنكر ويحل لهم ٱلطيبت ويحرم عليهم ٱلخبئث ويضع عنهم إصرهم وٱلأغلل ٱلتي كانت عليهم فٱلذين ءامنوا به وعزروه ونصروه وٱتبعوا ٱلنور ٱلذي أنزل معه أولئك هم ٱلمفلحون قل يأيها ٱلناس إني رسول ٱلله إليكم جميعا ٱلذي له ملك ٱلسموت وٱلأرض لا إله إلا هو يحي ويميت فٔامنوا بٱلله ورسوله ٱلنبي ٱلأمي ٱلذي يؤمن بٱلله وكلمته وٱتبعوه لعلكم تهتدون ومن قوم موسى أمة يهدون بٱلحق وبه يعدلون




الصفحة السابقة الصفحة التالية


حفظ الصفحة


استكمال القراءة