ٱلرِّجَالُ قَوَّٰمُونَ عَلَى ٱلنِّسَآءِ بِمَا فَضَّلَ ٱللَّهُ بَعۡضَهُمۡ عَلَىٰ


بَعۡضٖ وَبِمَآ أَنفَقُواْ مِنۡ أَمۡوَٰلِهِمۡۚ فَٱلصَّٰلِحَٰتُ قَٰنِتَٰتٌ


حَٰفِظَٰتٞ لِّلۡغَيۡبِ بِمَا حَفِظَ ٱللَّهُۚ وَٱلَّٰتِي تَخَافُونَ


نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَٱهۡجُرُوهُنَّ فِي ٱلۡمَضَاجِعِ


وَٱضۡرِبُوهُنَّۖ فَإِنۡ أَطَعۡنَكُمۡ فَلَا تَبۡغُواْ عَلَيۡهِنَّ سَبِيلًاۗ


إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيّٗا كَبِيرٗا 34 وَإِنۡ خِفۡتُمۡ شِقَاقَ بَيۡنِهِمَا


فَٱبۡعَثُواْ حَكَمٗا مِّنۡ أَهۡلِهِۦ وَحَكَمٗا مِّنۡ أَهۡلِهَآ إِن


يُرِيدَآ إِصۡلَٰحٗا يُوَفِّقِ ٱللَّهُ بَيۡنَهُمَآۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا


خَبِيرٗا 35 ۞وَٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ وَلَا تُشۡرِكُواْ بِهِۦ شَيۡ‍ٔٗاۖ


وَبِٱلۡوَٰلِدَيۡنِ إِحۡسَٰنٗا وَبِذِي ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡيَتَٰمَىٰ وَٱلۡمَسَٰكِينِ


وَٱلۡجَارِ ذِي ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡجَارِ ٱلۡجُنُبِ وَٱلصَّاحِبِ بِٱلۡجَنۢبِ


وَٱبۡنِ ٱلسَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ


لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخۡتَالٗا فَخُورًا 36 ٱلَّذِينَ يَبۡخَلُونَ


وَيَأۡمُرُونَ ٱلنَّاسَ بِٱلۡبُخۡلِ وَيَكۡتُمُونَ مَآ ءَاتَىٰهُمُ


ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَأَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ عَذَابٗا مُّهِينٗا
ٱلرجال قومون على ٱلنساء بما فضل ٱلله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أمولهم فٱلصلحت قنتت حفظت للغيب بما حفظ ٱلله وٱلتي تخافون نشوزهن فعظوهن وٱهجروهن في ٱلمضاجع وٱضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن ٱلله كان عليا كبيرا وإن خفتم شقاق بينهما فٱبعثوا حكما من أهله وحكما من أهلها إن يريدا إصلحا يوفق ٱلله بينهما إن ٱلله كان عليما خبيرا وٱعبدوا ٱلله ولا تشركوا به شئا وبٱلولدين إحسنا وبذي ٱلقربى وٱليتمى وٱلمسكين وٱلجار ذي ٱلقربى وٱلجار ٱلجنب وٱلصاحب بٱلجنب وٱبن ٱلسبيل وما ملكت أيمنكم إن ٱلله لا يحب من كان مختالا فخورا ٱلذين يبخلون ويأمرون ٱلناس بٱلبخل ويكتمون ما ءاتىهم ٱلله من فضله وأعتدنا للكفرين عذابا مهينا




الصفحة السابقة الصفحة التالية


حفظ الصفحة


استكمال القراءة